كيف يتماذج الذكاء الاصطناعي مع Web3؟
يعتبر التعلم الآلي ML جزء لا يتجزأ من الذكاء الاصطناعي، ومن الممكن أن توفر ثلاث طبقات web3 رئيسية رؤى يحركها التعلم الآلي.
سلاسل الكتل الذكية:
الجيل التالي من سلاسل الكتل المكونة من الطبقة 1 والطبقة 2 سيشتمل على إمكانات تعتمد على التعلم الآلي، تماما كما أصبحت المكونات الأساسية للبنى التحتية للبرامج التقليدية مثل التخزين والشبكات أكثر ذكاء.
حيث يمكن للذكاء الاصطناعي إضافة الأمان إلى البلوكتشين، ويمكن لتطبيقات الذكاء الاصطناعي أن تستخرج البيانات بسرعة وتتنبأ بالسلوك، واكتشاف السلوك الاحتيالي ووقف الهجمات.
بلوكتشين بروتوكول الذكاء الاصطناعي أيضا قد يكون قادر على التنبؤ بالمعاملات وإنشاء بروتوكولات إجماع تتوسع بسهولة.
البروتوكولات الذكية:
يمكن لـ Web3 stack أيضا دمج قدرات ML من خلال استخدام العقود والبروتوكولات الذكية.
ومن المتوقع أن تكون التطبيقات اللامركزية (dApps) الذكية من بين حلول web3 الأكثر شيوعا لإضافة ميزات تعتمد على ML بسرعة.
سينتقل الجيل التالي من NFTs من الصور الثابتة إلى التحف ذات السلوك الذكي.
لماذا الذكاء الاصطناعي مهم في Web 3؟
التحول من التعميم إلى الفردية يتم تدريب كل نموذج من نماذج الذكاء الاصطناعي على المعرفة الشخصية للمبدع وشغفه وخبراته، وخاصة الخبرة في OpenAI.
من المستخدمين إلى المالكين في web3، يتحكم المبتكرون بشكل كامل في بياناتهم ونماذج الذكاء الاصطناعي والأصول الرقمية.
من الندرة إلى المنفعة، يقوم الذكاء الاصطناعي الشخصي الخاص بك بإنشاء وإطلاق قيمة جديدة من المحتوى الذي تنشئه والإبداع والفكر اللذين تستخدمهما لإنشاء 7 فرص جديدة للتعاون ويخلق قيمة لك ولمجتمعك من خلال الوصول والمشاركة الذي تم تمكينه بواسطة الرموز الاجتماعية.
من الاستهلاك إلى المشاركة، يمتلك المنشئون ومجتمعاتهم منصة خاصة بهم، وذلك بفضل الذكاء الاصطناعي الشخصي وطريقتهم الخاصة في تبادل القيمة مع الرموز الاجتماعية.
الاشتراكات والاستثمارات:
يقود الذكاء الاصطناعي في Web 3 اقتصادا جديدا للمبدعين يسمح للمجتمعات بالاستثمار في المبدعين الذين يحبونهم بالإضافة إلى الذكاء الاصطناعي الشخصي الذي يضيف قيمة إلى حياتهم. يعتمد مستقبل Web 3.0 مع AI Web 3.0 بشكل كبير على تقنيات الذكاء الاصطناعي مثل البيانات الضخمة وتحليل البيانات والتعلم الآلي والتعلم العميق.
أصبحت التطبيقات والمواقع أكثر ذكاء في معرفة الحالة المزاجية للمستخدمين وعواطفهم وتعبيراتهم.
من خلال الويب الدلالي والتقنيات القائمة على معالجة الاتصالات اللغوية، ستمكّن الآلات من استيعاب المعلومات بشكل مشابه للبشر، كما ستستخدم التعلم الآلي، وهي مجموعة فرعية من الذكاء الاصطناعي، يحاكي التعلم البشري باستخدام البيانات والخوارزميات ، مما يؤدي إلى تحسين دقته بشكل تدريجي بدلا من مجرد الإعلان المستهدف، وهو ما يشكل الجزء الأكبر من الجهود الحالية.
ستؤدي هذه القدرات إلى نتائج أسرع وأكثر صلة في التطوير الطبي والمواد الجديدة. ووفقا لما نراه اليوم فإن الذكاء الاصطناعي قد فتح الآفاق للعديد من المبدعين .