أخبار العملات الرقمية

هذه كانت تغريدات بيتكوين السابقة لعصرها

شهدت البيتكوين الضوء لأول مرة عام 2009. وبعد أكثر من عقد من الزمان تلقي العناوين الرئيسية الحالية نظرة على قدر هائل من التطور الذي أدى إلى بناء صناعة محيطة، إلى جانب سلاسل الكتل والأصول والحلول الأخرى.

photo 6028456465519460869 y

وعرف بعض الأشخاص عن بيتكوين في أيامها الأولى، بينما التحق آخرون بالركب بأعداد متفاوتة منذ ذلك الحين. هذه نظرة إلى تاريخ تويتر والتي تكشف عن بعض التغريدات التي سبقتهم بكثير.

ففي عام 2010، رأى أحد مستخدمي تويتر إمكانات بيتكوين، لكنه أعرب عن شكوكه بشأن مستقبلها. لم يكن لديهم أي فكرة عن مدى شيوع مصطلح بيتكوين حيث ظهر كموضوع للعديد من المقابلات والتقارير في وسائل الإعلام الرئيسية.

وغرد قائلا “لقد اكتشفت للتو معلومات عن بيتكوين. ربما لن يترك عالم المهوسين، لكن لديه بعض الأفكار الجيدة حقاً عن أنظمة النقود الالكترونية”.

فيما اعتقد مغرد آخر أن تويتر كانت خلف اللعبة، في عام 2010، ووصل سعر بيتكوين آنذاك لسعر مرتفع بلغ حوالي 0,23 دولار لكل بيتكوين، وفقاً لمؤشر “BraveNewsCoin BTC” الخاص “TradingView’s” كمرجع، ووصل البيتكوين إلى مستويات أعلى من 60 ألف دولار لكل عملة في أبريل/ نيسان 2021.

وقال “ربما قد أكون تأخرت قليلاً عن الحفلة، لكن بيتكوين هو بالتأكيد ثاني أكثر الأشياء إثارة للاهتمام التي وجدتها منذ فترة”.

واستفاد مستخدم آخر على تويتر من سرقة هدايا عيد الميلاد عام 2011 للأصل الرقمي. إذ رأى أن المستخدمين إذا احتفظوا ببيتكوين حتى عام 2021، فمن المحتمل أن يكون قرارهم قد دفع نسباً ملحوظة من العائد، اعتماداً على كيفية قلب الأسعار منذ ذلك الحين.

وقال “حسناً! حان الوقت لاسترداد بطاقات هدايا عيد الميلاد الخاصة بي مقابل عملة بيتكوين. تقريباً جميع أفراد العائلة الممتدة مفتونون”.

أخيراً لهذا القدر الكبير من التاريخ  تغريدة نشرها هال فيني، الذي توفي، وكان من أوائل الذين تعاملوا مع بيتكوين منذ البداية. وصلت هذه التغريدة القديمة في 21 يناير/ كانون الثاني 2009، بعد فترة وجيزة من إطلاق بلوكتشين جينيسيس من بيتكوين في 3 يناير/ كانون الثاني 2009. ومنذ ذلك الحين، ظهرت بعض الأصول، مثل مونيرو ” Monero -XMR” التي روجت لمزيد من الخصوصية.

وجاء في التغريدة “البحث عن طرق لإضافة المزيد من الخصوصية إلى البيتكوين”.

Add a subheading 970 × 150

المصدر
هنا

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني.

زر الذهاب إلى الأعلى