مؤسس ترون يخرج عن صمته ويكشف أسرار رهاناته على الإيثيريوم

يعتبر جاستن صن واحدا من قادة العملات المشفرة القليلين الذين يتم تتبع عناوينهم علنا.

وخلال الأشهر القليلة الماضية، تم ربط العديد من عمليات التداول الكبيرة بشخصيته.

وقد قدم نظرة على سبب حدوث هذه العمليات، حيث شارك وجهة نظره حول تطور خدمات إعادة الرهن والرهن في عالم العملات المشفرة.

ولاحظ أن عمليات إعادة الرهن والرهن سجلت تطورا طويل المدى وحققت نتائج كبيرة.

ويعتقد أن المبتكرين أو مقدمي الخدمات الذين يلبون هذا الفراغ المحدد سوف يتم فصلهم إلى علامات تجارية وكيانات مستقلة قريبا.

جاستن صن متفائل بأن هذا الفصل سيكون كبيرا بما يكفي لدعم وتمكين جميع بروتوكولات البلوكتشين في العالم.

وقد تتبارى هذه المبادرات في إعادة الرهن والرهن أيضا للحصول على استثمارات من شركات الاستثمار الدولية الكبرى.

وتوقع مؤسس ترون أن أرباح هذه الشركات ستلعب دورا هائلا في دعم المستخدمين والمطورين والمجتمع.

وفقا لصن، فهو فقط مستشار لعملية الرهن. ويسره أن الملاحظون لا يجدون سببا للسخرية منه بمزاحيات حول اقتنائه للمزيد من ETH وثراءه مرة أخرى.

وتشير تقديراته إلى أن استثماراته، كما قد يلاحظ، تركز على تحقيق نمو إعادة الرهن والرهن هذا.

البلوكتشين وحالات الاستخدام الجديدة

بيئة العملات المشفرة تتطور بوتيرة سريعة جدا، مع ظهور حالات استخدام جديدة بانتظام.

وإعادة الرهن السائل هو مشروع جديد آخر يتم تشجيعه بواسطة المبتكرين في الإيثيريوم.

وبينما تتصدر Ether.fi في هذا المجال، بدأ المشاركون الجدد مثل EigenLayer في استغلال الإحساس الأساسي الذي يدفع نحو المنتجات.

ومع ظهور العديد من المشاريع مثل شيبا إينو التي تبحث عن وسائط جديدة لإعادة القيمة إلى مستخدميها، قد لا يُستبعد التحول إلى إعادة الرهن على المدى الطويل.