أشار عبد الرشيد باوا، رئيس لجنة الجرائم الاقتصادية والمالية في نيجيريا (EFCC)، إلى نمو العملات المشفرة على أنه شيء يشكل الآن “خطرا أكبر بكثير على الاقتصاد العالمي”.
لذلك من أجل التعامل مع مثل هذه الأخطار أو التهديدات، يدعو باوا إلى “نهج جماعي وتعاوني من قبل السلطات في جميع أنحاء العالم”، حيث أن العملات الرقمية قد تؤدي إلى جرائم اقتصادية تضر بالنظام المالي العالمي وفقا لتقرير صادر عن فانجارد.
وأدلى رئيس لجنة مكافحة الجرائم الاقتصادية والمالية بهذه الملاحظات أثناء حديثه في ندوة نظمها مركز التوثيق الدولي للجريمة المنظمة والاقتصادية (CIDOEC). في غضون ذلك ، في نفس الاجتماع الذي تم تنظيمه لمناقشة تكلفة الجرائم الاقتصادية ومن يجب أن يدفع هذا القانون ، نُقل عن باوا شرحا لماذا يجب على الدول التعاون في هذا الشأن.
وقال: تؤثر الجرائم الاقتصادية على الهياكل الحيوية للاقتصادات العالمية، وتتسبب في أضرار جسيمة للنظام المالي العالمي وتحرم الدول النامية من الموارد اللازمة للتنمية المستدامة. وحذر باوا أيضًا من أن الدول المتقدمة ، تماما مثل نظيراتها الأقل تقدما، ليست محصنة ضد هذه الآفة التي تضخمها “انتشار الجرائم الإلكترونية التي تهدد استقرار المؤسسات المالية العالمية”.
ولتوضيح هذه النقطة، استخدم باوا مثالاً على كيفية اختيار المجرمين الآن التعامل أو تلقي أموال غير قانونية في العملات المشفرة”.
ظهرت شائعة مؤخراً حول إمكانية إجراء اختبارات لمدفوعات العملة الرقمية XRP على الشبكة الاجتماعية الخاصة… قراءة المزيد
لم يكن لدى سولانا [SOL] الكثير من الأخبار الإيجابية فيما يتعلق بحركة السعر، حيث واجهت… قراءة المزيد
حافظ بنك JPMorgan المصرفي الأمريكي على موقف حذر بخصوص العملات الرقمية، بحسب تقريره الأخير الذي… قراءة المزيد